لماذا الأسود قوية جدًا شرسة ومهيبة؟

 الكلاب البرية الأفريقية مقابل الضباع

في هذا الموضوع الشيق سنتعرف علي الفروق الحقيقية وأوجه التشابه بين الكلاب البرية الأفريقية والضباع 

هما مجموعتان من الحيوانات التي سكنت إفريقيا لمئات الآلاف من السنين بينما قد يبدو هذان الحيوانان متشابهين إلى حد ما ، إلا أنهما يختلفان اختلافًا جذريًا مع التاريخ التطوري المتباين الأفريقي يُعرف الكلب البري بالعديد من الأسماء بما في ذلك كلب صيد الرأس أو الكلب الملون ،

وهو اسم علمي مثل هذا يعني الذئب الملون الذي يشير إلى الحيوانات غير المنتظمة معطف مرقش الكلب البري الأفريقي يختلف عن بقية أفراد عائلة الكلاب كندا في وجود أربعة أصابع فقط على كل قدم هي واحدة من العديد من الحيوانات آكلة اللحوم الكبيرة في السافانا الأفريقية.

هل الضبع زبال حقيقي

على الرغم من أن الكثير من الناس يعتقدون أنها زبال ، إلا أن الضبع هو في الواقع أكثر من حيوان مفترس ، إنه صياد خبير يسافر في مجموعات تصل إلى 20 حيوانًا أو أكثر .

للمنظمات الاجتماعية روابط اجتماعية قوية مع بعضها البعض وهي حيوانات عالية الذكاء.

الكلاب البرية الأفريقية حيوانات اجتماعية للغاية تعيش في مجموعات ذات تسلسل هرمي منفصل للذكور والإناث يتكون من 2 إلى 27 بالغًا ومضخات من عمر عام بشكل فريد بين آكلات اللحوم الاجتماعية للإناث بدلاً من الذكور مشتت من عبوة الولادة ، نادراً ما يتفرق أحد الذكور الناضجين جنسياً عندما يفعلون ذلك ، يتم رفضهم دائمًا من قبل الأخرى التي تحتوي بالفعل على ذكور بينما يكون كلاب الملوثات العضوية الثابتة حذرة من قبل المجموعة بأكملها وعادة ما يكون لديها أشقاء أكبر سناً لمراقبة وإطعامهم.

الكلاب البرية سوف ينقل صغارهم إلى موقع عرين جديد عادةً ما يكون ثقبًا في الأرض أو شقًا صخريًا ، ويرجع ذلك إلى عدد من الأسباب ولكن عادة ما يكون ذلك لتجنب الحيوانات المفترسة الأخرى في المنطقة التي يمكن أن تشكل تهديدًا للقطيع والملوثات العضوية الثابتة من حيث من ذكائهم الاجتماعي.

الضباع

تعتبر الضباع المرقطة قريبة من نفس المستوى مثل بعض الرئيسيات ولديها نظام اجتماعي أمومي من الأفراد المرتبطين بها تسمى العشائر ، تقود أنثى ألفا العشيرة هذه الحيوانات تحدد أراضيها عن طريق خدش الأرض وبمادة زيتية تفرزها من مناطق الغدد الشرجية البعيدة عن العرين ، هل توجد مراحيض طريقة أخرى لتحديد تزاوج الحدود الإقليمية لعشائرها لهذا النوع هل يقوم الذكور متعدد الزوجات بعرض الانحناء لجذب الإناث قبل التزاوج ، يكون الحمل لمدة 4 أشهر ويولد واحد إلى ثلاثة جراء

يولد 1،2،3 من الجراء داخل عرين الولادة.حليب الضبع المرقط غني جدًا ويمكن أن تستمر الأشبال لبضعة أيام بين الأعلاف مثل الكلاب البرية والأسود تتحمل المسؤولية الوحيدة عن تربية الجراء في عمر 2 إلى 6 أسابيع يتم نقل الأشبال من قبل أمهم إلى مجتمع ، حيث يعتمد الصغار كليًا على الحليب لمدة 8 أشهر تقريبًا ويبلغ مفطومنا من 12:00 إلى 18 شهرًا مرحلة النضج في عمر 2 إلى 3 سنوات.

وصف الكلب البري

يمتلك الكلب البري الأفريقي نمط معطف من بقع بنية منتظمة بيضاء وصفراء وهي فريدة من نوعها لكل كلب ، يمكن أن يتراوح المعطف من ناعم وقصير إلى طويل وأشعث ، وذلك لأنه اعتمادًا على الموطن ، فإن العلامة الوحيدة التي هي نفسها على الكلاب هي ذيل أبيض الذيل والخطم الغامق لها آذان مستديرة كبيرة جدًا والتي استخدمتها للإشارة إلى الكلاب الأخرى وأيضًا للتحكم في درجة حرارة الجسم.

عادة ما تزن حوالي 39.7 ٪ 18 إلى 34 كجم ويبلغ طولها حوالي 29.5 في 75 سم طولها هوحوالي 39.4 في 100 سم ولها ذيل حوالي 11.8٪؟

صفات الضبع

الضبع المرقط هو أكبر الأنواع وينمو إلى أربعة إلى خمسة أقدام وتسعة أقدام 1.2 إلى 1.8 متر وطوله 2.5 إلى 2.6 قدم 77 إلى 81 سم بشكل كامل يزن 88 إلى 190 رطلاً 40 إلى 86 كجم وقد يبدو الضبع المرقط غير عادي للوهلة الأولى ، لها رأس كبير مع رقبة عضلية طويلة وسميكة وفكين قويين يمنحان الضبع أقوى لدغة من أي حيوان ثديي ، فإن أرجله الأمامية أطول من رجليه الخلفيتين مما يعطي صورة الضبع إلى حد ما مثل تلك الخاصة بالحيوانات البرية.

طبق البيسون القصير باعتباره لونًا أصفر أو رماديًا مغطى بالبقع التي تختلف بين الأفراد ، فإن آذانها أكثر تقريبًا من تلك الموجودة في الضباع الأخرى ، حيث يقف رجل قصير الشعر على ظهره يصطاد ويتصرف كوحدة واحدة من الكلاب البرية .

أنجح الصيادين من بين أي ثدييات مفترسة في القارة بمعدل نجاح يصل إلى حوالي 80٪ بالمقارنة مع الأسود بنسبة نجاح 30٪ من الكلاب البرية الأفريقية. تسجيل ما يصل إلى حوالي 66 كم في الساعة 41 ميلاً في الساعة لمدة 10 ظاهر لمدة 60 دقيقة بأن استراتيجيات الصيد تختلف وفقًا مع الإسراع بالحيوان البري لإخافة القطيع وعزل فرد ضعيف بينما يتم أسر الظباء الإقليمية التي تدافع عن نفسها من خلال الجري في دوائر بيضاء بقطع طريق الهروب.

غالبًا ما تُقتل الفريسة متوسطة الحجم في غضون دقيقتين إلى 5 دقائق ، بينما تستغرق الفرائس الأكبر حجمًا مثل الحيوانات البرية نصف ساعة لهدمها على عكس معظم الحيوانات المفترسة الاجتماعية ، فإن الكلاب البرية الأفريقية تجتذب الطعام ، وسأعطيه الأولوية الأولى عند قتل الأكل حتى قبل القوة المهيمنة وحماية الملوثات العضوية الثابتة في مجموعة كبيرة الضباع المرقطة قادرة على مطاردة الأسود بعيدًا عن القتل ، لكن أثناء الصيد ، تلعب مهارات الصيد الرائعة للضباع دورها في مطاردة الفريسة لمسافات طويلة أثناء تشغيلها حتى 37 ميلاً في الساعة 60 كيلومتر في الساعة غالبًا ما تختار الضباع المرقطة صغاره من القطيع ، لكن يمكنها أن تقتل حتى البالغين الأصحاء ، ويعتمد ما يصطادونه على الأرقام ،

فكلما كانت عشيرة الضبع أكبر ، كلما كانت الفريسة أكبر ، يمكن أن يشمل ذلك صغار وحيد القرن وجاموس الرأس الضباع التي تعمل عندما يستغرق صيد مثل هذه الفريسة الكبيرة والضباع الصغيرة سنوات حتى تصبح مجموعات أصغر ناجحة تطارد الغزلان إمبالا الخنازير والمتنزهات المائية قادرة على سحق بون بسهولة ،

حان الوقت الآن للقتال الذي سيفوز بين ضبع متنزه أفريقي برية أكبر بكثير وأقوى من كلب بري أفريقي لا توجد منافسة على الإطلاق ولكن على المستوى الفردي يمكن أن يكون حجم الضبع ضعف أو حتى ثلاثة أضعاف من كلب بري ليس فقط أكثر قوة مع عضة أقوى للكلب البري هو 318 رطل لكل بوصة مربعة أثناء ذلك

حجم الضبع المرقط

يبلغ حجم الضبع المرقط 1100 رطل لكل بوصة مربعة ولكن السؤال لم يكن حول نزاع واحد لواحد  وبالتالي فإن المتغير الآخر هو عدد الأفراد في كل حزمة كل فرد تعيش كلاب برية أفريقية في جماعات دائمة تتكون من 2 إلى 27 بالغًا و تعيش الضباع المرقطة التي تبلغ من العمر عامًا في مجتمعات كبيرة بحجم مجموعة التوت جغرافيًا في سيرينجيتي حيث الفريسة هي فوهة يونغيرو الكبرى حيث تكون الفريسة مستقرة ، وتكون العشائر أكثر إحكاما وموحدة من مجموعات الذئاب مثل تلك الموجودة في عشائر الكلاب البرية الأفريقية الضباع ، لذا يجب أن تكون عشائرهم كبيرة.

 في حين من المرجح أن تتجنب الكلاب البرية الأفريقية المواجهة المباشرة مع الأسود. مجموعة من الكلاب البرية الأفريقية هناك أدلة كثيرة على ذلك ولكن الطبيعة هي الطبيعة ويمكن أن تكون الكلاب البرية الأفريقية عدوًا شرسًا إذا كانت الظروف والأرقام في مفضلتهم أو في مناسبات معينة ، يمكن للكلاب البرية الأفريقية أن تهزم الضباع شخصيًا ، وأعتقد أنه فقط إذا كان عدد الكلاب أعلى بكثير من عدد الضباع ، فيمكنهم الفوز.