عائلة الشمبانزي مقابل مجموعة الضبع من التي ستفوز
في معركة بين هاتين المجموعتين الهائلتين ، ما الذي تعتقد أنه سيحدث
عندما ينتهي المطاف ببعض أكثر الحيوانات ذكاءً الشمبانزي في القتال مع أحد أفضل الحيوانات الاجتماعية لعشيرة الضبع ، نعم من أجل ذريتهم لسنوات ويمكنهم تعيش حتى تزيد عن 50 عامًا في الواقع ، إن الشمبانزي هم أقرب أبناء عمومتنا ، فنحن نشارك حوالي 98٪ من جيناتنا ، وهم معروفون بكونهم حيوانات اجتماعية وعنيفة ذكية تعيش في مجتمعات معقدة.
قد تبدو الضباع كالكلب لكن الضبع المرقط أكثر ارتباطًا بقطط الزباد المدني ، كما أن جانيت تسمى أيضًا الضبع الضاحك صياد قادر قوي وهو أكبر عضو في عائلة الضبع الاجتماعية.
منظمات الشمبانزي حيوانات اجتماعية للغاية وتعيش في مجتمعات تتراوح بين 10 و 10 و 180 فردًا سيبقى الذكور في مجتمع الولادة بينما يمكن للإناث الانتقال ه في المجتمعات المجاورة سوف تقتل أعضاء من مجموعات أخرى الشمبانزي هي الأنواع الوحيدة بخلاف البشر لتنفيذ هجمات منسقة على بعضها البعض من الذكور والإناث.
كم عدد مرات تزاوج الشمبانزي
الشمبانزي يتزاوج مع شركاء متعددين على مدار العام يحدث التزاوج بشكل متكرر أكثر مما هو مطلوب لأغراض التكاثر ويخدم الوظائف الاجتماعية بالإضافة إلى تطوير الروابط بين أفراد الشمبانزي للبحث عن الطعام بشكل جماعي عند البحث عن الطعام أو صيد الفريسة ، فإن مجموعة من الذكور ستطارد الزاوية وتقتل القرود الصغيرة بالنسبة لي مجموعة تجلس معًا لساعات تصطاد أكوام النمل الأبيض أو تستمتع بثمار الأشجار الناضجة داخل Spotify .
وهذا هو يرجع ذلك جزئيًا إلى ظاهرة تسمى تشتت الذكور بعد سن البلوغ ، يترك الذكور العشيرة التي ولدوا فيها عندما ينضمون إلى عشيرة جديدة ، يصبح هؤلاء الذكور المهاجرون من الذكور الأقل رتبة في عشيرتهم الجديدة ، ويخضعون لأي ذرية من تلك العشائر ، أي أنثى أي ذكور. موطن تلك العشيرة والمهاجرين الذكور الذين انضموا إلى العشيرة قبلهم الذكور الأصليون لا الإناث هم أكثر عرضة للتزاوج مع الذكور المهاجرين ذوي الرتب المنخفضة.
طويل القامة عند الوقوف منتصبًا مثل الإنسان ، ومع ذلك فإنهم يمشون في الغالب على أربع باستخدام مفاصل أصابعهم وأقدامهم. أقوى من البشر على الرغم من كونهم أصغر في الواقع ، إلا أنهم أقوى بنحو 1.35 مرة من البشر لأن لديهم ألياف عضلية سريعة النتوء وهي جيدة للقوة والسرعة باستثناء.بالتأكيد بين الذكور والإناث الأكبر سنًا ، غالبًا ما تصبح الجبهة جريئة ويصبح الظهر رماديًا.
وصف الضبع المرقط
الضبع المرقط هو حيوان آكل لحوم أفريقي كبير وأكبر أنواع الضباع هناك يمكن أن يختلف مظهره من البني الرمادي إلى الأصفر الرمادي مع الفراء القصير غير المنتظم الخرشنة من البقع الداكنة على الظهر والأرباع الخلفية ، وهي شريط رئيسي قصير وخفي من الخطوط على الرقبة ، يتراوح متوسطها بين 3.1 و 5.4 قدم 0.95 إلى 1.65 متر وطول 27 إلى 36 في 70 إلى 91 سم وزن الذكور يتراوح من حوالي من 99 إلى 132 رطلاً من 45 إلى 60 كجم ، بينما تزن الإناث من 121 إلى 154 رطلاً من 55 إلى 70 كجم ،
إلا أن هناك بعض الاختلافات في الحجم عبر المناطق التي تزن الضباع المرقطة في زامبيا أكثر مما هو عليه في البلدان الأفريقية الأخرى التي تصطاد وتتصرف كل شيء مذاق جيد.
ماذا يأكل الشمبانزي
يأكل الشمبانزي سجل مجموعة متنوعة من علماء علوم الأغذية حوالي 80 عنصرًا مختلفًا يأكلها الشمبانزي ، بما في ذلك بذور الفاكهة ، ولحاء الأوراق ، والعسل ، والزهور ، والحشرات التي تشكل معظم نظامهم الغذائي ، ومع ذلك ، فإن الشمبانزي يصطاد أيضًا حيوانات برية أخرى مثل القرود أو الظباء الصغيرة بالنسبة لي ، وعادة ما تكون التغذية نشاطًا فرديًا.
تشتهر قرود الشمبانزي الذكية بالطعام معًا باستخدام الأدوات للحصول على الطعام ، وغالبًا ما تجرد فرعًا من أوراقها ثم تغمسها في تل أنتورتا النمل الأبيض للحصول على انعدام الأمن عندما يكون الماء نادرًا ، تمضغ رقائق الشمبانزي الأوراق بحيث تكون ناعمة ويسمح لها هذا الإسفنج بامتصاص مياه الأمطار داخل ثقوب الأشجار.
في مجموعة كبيرة الضباع المرقطة قادرة على مطاردة الأسود بعيدًا عن القتل ولكن أثناء مطاردة الضباع مسافات طويلة ومثيرة للإعجاب أثناء الجري ، غالبًا ما تختار الضباع المرقطة الصغار طوال الأسبوع من القطيع ، لكن يمكنها أن تقتل حتى سيارات الإسعاف البالغة الأصحاء ، ويعتمد ما يصطادونه على الأرقام ، فكلما كانت عشيرة الضبع أكبر ، كلما كانت فريستها أكبر ،
وهذا يمكن أن يشمل صغار وحيد القرن الصغير الوحشي والرأس الجاموس والضباع تعمل في مجموعة؟ عند صيد مثل هذه الفريسة الكبيرة .
والضباع الصغيرة يستغرق سنوات لتصبح مجموعات أصغر ناجحة تطارد خنازير الغزلان وحشرات الماء ، يمكن للفك القوي أن يسحق العظام بسهولة هذه الأشياء حتى لو حاولوا أن هناك بعض العناصر تلك الضبع على الرغم من أنهم ما زالوا يأكلونها الآن.
ماذا يحدث عندما تحارب عائلة شمبانزي ضبعًا
عشيرة الشمبانزي هي قرود قوية تلتصق عادةً بالأشجار ، ويمكن أن تكون عدوانية جدًا ولديها القدرة على التوفيق بينها ، كما أن لديها ذكاء يمكن أن يكون مفيدًا في معركة. من المعروف أنها تتصدى وتقتل في مجموعات الضباع المرقطة تأتي في المرتبة الثانية بعد الأسود عندما يتعلق الأمر بالحيوانات المفترسة في السهول الأفريقية على عكس الاعتقاد الشائع في الواقع المسلحة بفك قوي جدًا ،
ومن المعروف أن هذه المخلوقات تقضي على أي شيء خجول من الحمار الوحشي وحده ، وهذا يشمل أعتقد أن نتيجة هذه المعركة تتلخص في حقيقة أن الفهود تصلي على الشمبانزي يمكنك التغلب عليهم في المعارك أثناء القتال. لا تتغلب الين دائمًا على النمور الذكور الناضجة بمفردها ، فبإمكانهم التغلب على النمور الصغيرة بالحرارة ،
لذا إذا تمكنت الضباع من قتل النمور ويمكن للفهود أن تقتل الشمبانزي ، فأنت تعلم بالفعل ما يعنيه ذلك في الواقع ، فالفك العاطفي يميل إلى الحيوانات المفترسة ، فهم ليسوا مفترسين فعالين للغاية. الهجوم مع التنسيق السيئ وغالبًا ما يتطلب الأمر عدة قرود شمبانزي لقتل قرد آخر أو حتى مجرد قرد صغير. يعرف غريزيًا أنه يستهدف النقاط الحيوية على الحيوانات الأخرى بدلاً من رقائق الشمبانزي على الرغم من قوتها في الأرضية التطورية القاتلة تمامًا مثل البشر ،
جلدهم قريب جدًا من العضلات التي ينزفون منها حتى أنهم لا يصابون بالصدمة بالسرعة التي يستطيع بها البشر ويمكن أن يأخذوها الصدمة بشكل أكثر فاعلية ولكن لا يزال من الممكن أن تنزف بسهولة حتى الموت إذا وعندما يعض الضبع الشمبانزي بشكل متكرر ، فإن الضرر قد يدمر الصالة الرياضية ربما الضبع على رأسه في مزيج من الغضب والخوف الذي يحتمل أن يتسبب في بعض الضرر ،
لكن الضباع متينة جدًا لبنيتها الصغيرة في بعض الأحيان ، حتى أن النجاة من الهجمات المدمرة من الفهود والأسود في إغلاق الشمبانزي قد تؤدي بالتأكيد إلى إصابة الضبع ولكن النتيجة النهائية ستكون الضبع ذو الوجه المعض أو حتى الساعد المصاب ولكن القرد سيتم نزع أحشاءه أو عضه في النقطة التي ينزف فيها ويموت الضبع مقارنة بالشمبانزي هو حيوان مفترس حقيقي ،
وأعتقد أيضًا أن تجربة القتال لصالح القرد الضبع مع الأخذ في الاعتبار الحيوانات الكبيرة التي تستطيع العشائر قتلها.
تعليقات
إرسال تعليق